* ما بين الجنوبي وجنوبي
* ما بين الجنوبي وجنوبي ******************* ليست ال التعريف هي الفارقة بين قصيدة “الجنوبي“، للشاعر المصري الراحل، أمل دنقل، وبين كتاب “جنوبيّ” للكاتب والصحفي الأردني،
* ما بين الجنوبي وجنوبي ******************* ليست ال التعريف هي الفارقة بين قصيدة “الجنوبي“، للشاعر المصري الراحل، أمل دنقل، وبين كتاب “جنوبيّ” للكاتب والصحفي الأردني،
صدر حديثا ؛ عن أ.دار الهدى ، بإدارة عبد زحالقة ، قصة جديدة للأطفال بعنوان ” عمار في القلب ” تأليف طلاب دورة الكتابة الابداعية
مكتبة المنارة العالميّة بالصّوت الرّخيم “عبير شاهين خطيب” عوالم تحت الأرض “وهيب نديم وهبة” جماليات الطّبيعة خلعت ثوبها الأخضر المزركش بالألوان وفرشتها فوق الجبال والوهاد
الواقع.. والكتابة.. واللغة.. وأنا بقلم: حميد قرمان يزاحمني عقلي بكثرة التفكير، العالم يركض مسرعا لتغيير جلده.. احداث سياسية واقتصادية خانقة، ومناطق عدة ساخنة.. وكأن حروبا
خلود فوراني – سرية أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية تم فيها إطلاق كتاب “قصص الأغاني” -قصة مئة أغنية وأغنية- من أغاني الزمن
عن مكتبة “كل شيء” في حيفا، صدر للكاتب الفلسطيني، خالد عيسى، المقيم في السويد، كتاب “الصعود إلى الناصرة”. وهو عبارة عن 44 نصًا، كتبت بلغة
“موسوعة الثقافة الفلسطينية قبل النكبة” في أمسية لإشهارها في نادي حيفا الثقافي بمشاركة معالي وزير الثقافة الفلسطيني د. عاطف أبوسيف خلود فوراني – سرية
الباحثة د. لينا الشيخ حشمة ودراستاها الجديدتان بمجال أدب السجون في نادي حيفا الثقافي خلود فوراني سرية– بعد ستة أعوام من الأمسية الأولى لإطلاق بحثها
“بدها تصفير”! حسن عبادي بدايةً؛ اسمحوا لي أن أحيّيكم من حيفا وبحرها وكرملها، وأن أشكر القيّمين على هذه الندوة لإتاحة الفرصة لي أن أشارككم وأكون
المؤلفاتوالترجماتفيأدبوشعر وهيب نديم وهبة الأديب الشاعر وهيب نديم وهبة غزير الإنتاج، ويحرص على ترجمة إبداعاته إلى لغات العالم.. بدءا من العبرية مرورا بالإنجليزية وإلى الفرنسية
تقرير : نادرة شحادة تصوير : سلام ذياب قامت جمعية ابداع يوم السبت 28/5/2022 بعمل أمسية شعرية تكريمية للشاعرَين والفنانَين عضوا جمعية ابداع أنور سابا
مَقامَةُ الـمَدارِسِ وَانْبِعاثِ الدَّوارِسِ (1) تَأْليف: محمود مرعي حَدَّثَ صَدَّاحُ الصَّاحي، اِبْنُ سَناءِ الـمِصْباحِ، ذو الفِكْرِ اللَّمَّاحِ، وَالقَلَمِ الجَرَّاحِ، قالَ: لَقَدِ اشْتَدَّتْ وَطْأَةُ