أدب

النهاية

  “النهاية” كلمات وإلقاء كمال ابراهيم نَحنُ فِي خِضَمِّ النِّهايَة العُنفُ يَتَكَرَّرْ على الدِّينِ وباسْمِ الدِّينْ بلا ردعٍ ولا تَوقِيفْ المُسْتَوْطِنُونَ يُهدِّدونَ بِلا هَوادَة وَالاعتقالَاتُ

فلنرحم صلاح!!! … بقلم: حسن عبادي- حيفا

فلنرحم صلاح!!! حسن عبادي/حيفا عرفت الشاعر صلاح عبد الحميد عبر كتاباته، على الشاشة الزرقاء ومن ديوانيه: “عيون الزهر” و”حقول العمر”؛ ومن خلال تلك الأشعار وجدته

القدس بثياب الرّهبنة

  القدس بثياب الرّهبنة الأرضُ كلُّها فندق وبيتي القُدس. القدس قصيدة التّواصُل مع السّماءِ عبر الأجيال، فيها ومنها شعّ نورُ الحبِّ الإلهيّ لكلِّ المؤمنين الأوفياء،

سَيِّدي الْحَبيبُ… بقلم: سُهير شحادة

سَيِّدي الْحَبيبُ في كُلِّ مرّةٍ أَعزمُ فيها على الاعتراف لكَ يا سيّدي، يَخونُني الموقفُ وَتُربِكُني الكلماتُ.    وفي كلِّ مرّةٍ أُحاولُ الهربَ من أَمامِ وجهِكَ،

الوطن غالي يا بهجة

كان حسين مزارعًا ميسور الحال في قرية الدامون، يزرع مقاثي البطيخ والشمّام، وفي الموسم يجول في عكا وحيفا وقرى الجليل على حنطوره يبيع المنتوج، بنى