الليبرالية ونظرتها التفاؤلية للطبيعة البشرية… بقلم : الدكتور منير توما
الليبرالية ونظرتها التفاؤلية للطبيعة البشرية بقلم : الدكتور منير توما
الليبرالية ونظرتها التفاؤلية للطبيعة البشرية بقلم : الدكتور منير توما
جواد بولس لقد حدّثتكم في مقالتي السابقة عن قضية الأسير الإداري هشام أبو هواش، المضرب عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ حوالي المائة
الاحتلال هو السرطان والفاشيون هم نقائله جواد بولس كنت على مدخل محكمة عوفر العسكرية عندما تلقيت، في حدود الساعة التاسعة صباحًا، اتصالًا من قدورة
من لا يعرف من قرّاء الصحافة العبرية، بلغتها الاصلية أو المترجمة، مقالات الصحفي جدعون ليفي، التي دأب على نشرها أسبوعيًا، في صحيفة هآرتس؛ تناول فيها، ولمّا يزل، ممارسات وقمع جنود الاحتلال الاسرائيلي واعتداءات قطعان المستوطنين على أبناء الشعب الفلسطيني وضد ممتلكاتهم ؟
درسَ الاقتصادي الفرنسي “توماس بيكيتي” Thomas Pikettyاستطلاعات الرأي التي أجريت بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية والانتخابات البرلمانية البريطانية والانتخابات الرئاسية الفرنسية من عام 1945 إلى عام 2017. ويقدم في وثيقة بحثية جديدة شاملة تفسيرات مقنعة ومدهشة للتحولات السياسية الدراماتيكية في الانتخابات الأخيرة في الغرب.
تعتبر قضية الأسرى جزءَا أساسيًا من كفاح ونضال حركة التحرر الوطني الفلسطينية، وأحد أهم دعائم مقومات القضية الفلسطينية، وتحتل مكانة رفيعة وعميقة ومتقدمة في الوجدان الفلسطيني، لما تمثله من قيمة نضالية وسياسية ومعنوية سامية لدى أبناء شعبنا العربي الفلسطيني على اختلاف تشكيلاتهم وانتماءاتهم وتوجهاتهم وقناعاتهم الفكرية والسياسية.
أقامت، في الخامس من الشهر الجاري، جمعية “انغام للموسيقى” و”الفرقة الماسية النصراوية”، حفلًا تكريميًا للموسيقار الخالد بليغ حمدي، وذلك على مسرح مدرسة “راهبات مار يوسف” في مدينة الناصرة. كان مشهد السيارات التي ملأت ساحات المدرسة مبشّرًا بعدد الحضور الكبير، الذي تجاوز عدده الستمائة شخص، كما علمت لاحقًا.
في اليوم الأخير من كل عام تستضيف فضائيات عربية أشخاصاً لديهم توقعات عما سيحدث في العام المقبل، وكل يسرد بأسلوبه الخاص الملفت للإنتباه عما سيحدث في العالم. فهناك من يصدق أقوالهم
لا ينفك الإسرائيليون يبتدعون الحيل، ويختلقون الوسائل، ويقدمون الحجج، وتتفتق أذهانهم عن كل غريبٍ، ويجتهد متطرفوهم بكل استفزازٍ، ويلتفون على الحقوق بكل السبل الممكنة، مهما بلغت قذارتها وخستها، ومكرها وخبثها، للدخول إلى المسجد الأقصى وباحاته، والصلاة فيه وإقامة الشعائر اليهودية في أركانه، وإحياء التقاليد القديمة وبعث الحياة في الأحلام المستحيلة، وغاية مسعاهم السيطرة على مكان المسجد الأقصى، الذي يطلقون عليه اسم “جبل الهيكل”، وهدمه لا تقسيمه، وتدميره وإنهاء وجوده، بحجة أنه بني على أنقاض هيكلهم، وأنه قد آن الأوان لاستعادة إرث الأنبياء ومجد الملوك والأباء، وإعادة بناء هيكل سليمان الثالث، ظانين أنه وعد الرب لهم ووصية الأنبياء لهم.
من أوضح ما قيل عن قصة الحب التي جمعت بين الشاعر محمود درويش والفنانة نجاة الصغيرة ما قاله الكاتب والصحافي عبد الباري عطوان في كتابه (وطن من كلمات) الصادر عن دار الساقي عام 2011 حيث
خضع الأسير ناصر أبو حميد، في التاسع عشر من الشهر الفائت، لعملية جراحية معقدة في مستشفى “برزيلاي” الإسرائيلي، حيث استأصل الاطباء خلالها ورمًا من رئتيه، كانوا قد اكتشفوا وجوده بعد فحوصات طبية اجروها له في شهر أب / اغسطس الماضي.
منذ عدّة سنوات يقوم كيان الاحتلال الإسرائيليّ بنشر قائمة التهديدات التي تُواجِهه، واللافت أوْ بالأحرى عدم اللافت، أنّ إيران تتبوّأ المكان الأوّل باعتبارها تهديدًا إستراتيجيًا وجوديًا على الدولة العبريّة، يليها حزب الله اللبنانيّ، فيما تحِّل حركة (حماس) في المكان الثالث، وغنيٌّ عن القول إنّ التقدير الإسرائيليّ يتجاهل عن سبق الإصرار والترصّد التنظيمات الفلسطينيّة الأخرى التي ما زالت تتمسّك بالكفاح المُسلّح، مثل الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين وحركة (الجهاد الإسلاميّ).