المأزق الأخلاقي للمثقف العربي وغيابه عن القضايا الكبرى… بقلم: د. حسن العاصي
الدكتور حسن العاصي باحث وكاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك المأزق الأخلاقي للمثقف العربي وغيابه عن القضايا الكبرى في مرحلة التحوّلات التاريخية الكبرى
الدكتور حسن العاصي باحث وكاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك المأزق الأخلاقي للمثقف العربي وغيابه عن القضايا الكبرى في مرحلة التحوّلات التاريخية الكبرى
في ظلال طوفان الأقصى “25” الهدنة الإنسانية المؤقتة مكاسبٌ وحاجاتٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي إنه اليوم التاسع والأربعون للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة،
بقلم: جمال زحالقة بعد التطورات الأخيرة في ملف تبادل الأسرى والهدنة المؤقتة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، تبرز تساؤلات في الرأي العام الإسرائيلي حول
رام الله – قال رمزي رباح، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن العدوان الذي يتعرض له قطاع
متنفَّس عبرَ القضبان (92) حسن عبادي/ حيفا بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019 (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً
كنت أريد أن أبكي ليراني يقول ابن الضحية..كنت أريد أن أعيش لأراك تقول الضحية جواد بولس يشعر كل مواطن عربي في اسرائيل بارتفاع حاد في
منذ اليوم الأول لعملية طوفان الأقصى، وإعلان الحكومة الإسرائيلية الحرب على غزة، برز دور الإعلام كلاعب رئيسي في توجيه الرأي العام، أو التعبير عنه. وقد
وقفات مع الإعلان عن “الدولة في حرب” والأبعاد عامّة وعلى حريّة التعبير الوقفة الأولى… مع الإعلان: “الدولة في حرب”! حين وقف نتانياهو وبناء على الصلاحيّات
متنفَّس عبرَ القضبان (91) حسن عبادي/ حيفا بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019 (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً
د. حسن العاصي باحث وكاتب فلسطيني مقيم في الدنمرك أوهام الديمقراطية الغربية ما بعد الديمقراطية ـ لا ديمقراطية ألقى الرئيس الأمريكي بايدن
نتنياهو يهزأ بالقمة العربية الإسلامية المشتركة ويستخف بقراراتها بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي انتهت القمة العربية الإسلامية الطارئة، التي استغرب الفلسطينيون وشعوب الأمة العربية
وقفات مع الديموقراطيّة الإسرائيليّة و”طوفان الأقصى” و”حراب الحديد” الوقفة الأولى… والتقاعد الوطني والسياسي. عندما أنهيت عضويّتي في الكنيست وبطبيعة الحال سئلت على يد بعض الصحافيّين: