لليوم الثالث على التوالي وإمتداداً لأُسبوع الصحه أُقيمت أليوم محاضرة لطلاب ألمدرسة التكنولوجية أورط عكا، للدكتوره عنان فلاح لها جزيل الشكر والتقدير تحت عنوان ألحفاظ على أسنان سليمه وألتي شملت شرحاً وافيا عن اهمية ألحفاظ على الاسنان ووظائفها وايضاً عن ألاسباب ألمؤدية للتسوس وبعد ذلك حثت ألطلاب بالعمل
وصل موقع عكانت بيان صادر عن عائلة زيدان المهددة بالتهجير يسجل موقف من الحاجة أم أحمد زيدان من العروض والمبادرات والاقتراحات, جاء فيه:
للمرّة الثّانية على التّوالي يقوم طاقم اللغة العربيّة في المدرسة بإصدار مجلّة الإنشاء ” من وحي القلم ” والتي تدأب على رصد كلّ الإبداعات الجميلة لطلابنا من كافة الصّفوف والشّعب ، والتي من شأنها أن تحفّز الطلاب في الكتابة والإبداع ، وقد ضمّت في طيّاتها أربعة وخمسين موضوعًا من كافّة صفوف المدرسة ، وقد
في اجواء من الفرح والسرور استمتع طلاب مدرسه اورط على اسم حلمي الشافعي بعكا بفعالية السلة الثقافية ( ورشه الموسيقى الشعبية العربية ) وذلك على مدار يومين الثلاثاء والاربعاء الموافق13-14-5-2014 بقاعه المركز الجماهيري الجديد بعكا القديمة فقد حضر طلاب طبقتي السوابع والثوامن مع المربيين بإعداد غفيره الفقر
منذ أن تفجّرت قضية “بيت أم أحمد” في عكا (عائلة الحاجة سلوى زيدان)، اختلط الحابل بالنابل واختلطت الجوانب العملية والمبدئية بالتشويه والمبالغات. إنها قصة غريبة عجيبة تشير تفاصيلها بالأساس إلى عمق الأزمة التي نعانيها جميعًا في التيار الوطنيّ بكلّ أطيافه وبين الناشطين
انطلقت المسيرة العكية بمناسبة يوم النكبة ال 66 لشعبنا الفلسطيني، بعد ظهر اليوم الخميس، وقد تجمع المئات في دوار المدفع ايذانا بانطلاق المسيرة ومن ثم جابت المسيرة أزقة وساحات البلدة القديمة بمئات المشاركين من عكا وخارجها، وصلوا بالحافلات للمشاركة بيوم النكبة والمهرجان الفني بعد المسيرة.
آل دلال وآل لحام في عكا والخارج ينعون بمزيد من الحزن والأسى وفاة الشاب سامر سليم دلال عن عمر يناهز 46 سنة وسيشيع جثمانه الطاهر اليوم الجمعة بعد صلاة الظهر من مسجد الجزار في مدينة عكا.
اصيب قبل قليل ثلاثة اشخاص بجروح وصفت بالطفيفه بحادث طرق بين مركبتين بشارع هرتسل 55 قرب سوق الروس بالبلدة.
وصل موقع عكانت بيان صادر عن عائلة زيدان المهددة بالتهجير يسجل موقف من الحاجة أم أحمد زيدان من العروض والمبادرات والاقتراحات, جاء فيه:
منذ أن تفجّرت قضية “بيت أم أحمد” في عكا (عائلة الحاجة سلوى زيدان)، اختلط الحابل بالنابل واختلطت الجوانب العملية والمبدئية بالتشويه والمبالغات. إنها قصة غريبة عجيبة تشير تفاصيلها بالأساس إلى عمق الأزمة التي نعانيها جميعًا في التيار الوطنيّ بكلّ أطيافه وبين الناشطين
