أبريل 13, 2017

منظر يطل على ميناء عكا من بوابة البحر

نشرت مواقع إسرائيلية تابعة لصحيفة “معاريف” تقريرا صحفياً مطولاً عن مستثمر يهودي بدأ منذ ثلاث سنين بشراء بيوت عربية أثرية في مدينة عكا القديمة، ويقوم بتحويلها الى غرف ومراكز استجمام للسياح الأجانب والإسرائيليين، الأمر الذي يثير شكوكاً حول أغراض وأهداف هذه المشاريع الاستثمارية؟! فهل هي للربح الاقتصادي فقط؟! أم أنه استيطان وتهويد بالأسلوب الهادئ “البريء”!؟

عكا: مع مزيد من التقدم وحصاد المزيد من النجاحات لمركز الفنار عكا القديمه بادارة نور حوا نعيمي وليومين على التوالي تميزت فرقة مسرح الفنار بتقديمها عروض ممتعة، ليجسد عمل واحتواء المركز لمواهب متألقه عكيه .

علم مراسل عكانت ان المعلمة والفنانه امال ابو حامد قد اصدرت كتابها الثالث الذي يتحدث عن الاسابيل باللغات الثلاث، وقد صرحت لمراسل عكانت قاذله حول هذا الكتاب “الحمد الله بعد جهد سنين تم انهاء الكتاب الثالث مي وفي ومرح , الكتاب الاول اسابيل وكيزان , الكتاب الثاني סבילים וגבעים . هذه الكتب تتحدث عن اهمية الاسبلة في عكا وفي العالم العربي عامة. وعن اهمية الصدقة الجارية وهي سقي الماء وانه لا يمكن الحياة بدون ماء. بعد سماع انطباعات الجمهور العربي واليهودي الايجابية . بادرت بكتابة الكتاب الثالث بالثلاث لغات ,عربي, عبري, انكليزي, وبطريقة تناسب الصغار والكبار معا. آملة ان ينجح الصغار في ما لم ينجح به الكبار, في نشر المحبة والسلام للجميع.

عكا: وصل بعد ظهر اليوم الفوج الاول من معتمري مدينة عكا، وقد كان في استقبالهم الاهالي والاصدقاء بموقف السيارات قرب شاطىء العرب حيث عانق الاولاد آبائهم وامهاتهم في منظر مفرح والدموع في العينين.

نشرت مواقع إسرائيلية تابعة لصحيفة “معاريف” تقريرا صحفياً مطولاً عن مستثمر يهودي بدأ منذ ثلاث سنين بشراء بيوت عربية أثرية في مدينة عكا القديمة، ويقوم بتحويلها الى غرف ومراكز استجمام للسياح الأجانب والإسرائيليين، الأمر الذي يثير شكوكاً حول أغراض وأهداف هذه المشاريع الاستثمارية؟! فهل هي للربح الاقتصادي فقط؟! أم أنه استيطان وتهويد بالأسلوب الهادئ “البريء”!؟