عكا: البلدية تهنىء مواطنيها بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد
عكا: البلدية تهنىء مواطنيها بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد
عكا: البلدية تهنىء مواطنيها بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد
عكا: كرمت مديرة مؤسسة الأسوار السيدة حنان حجازي، طلاب مدرسة مار الياس الثانوية في قرية عبلين في الجليل، الذين تميزوا في ابتكار لعبة تشجع المطالعة لأدب الأطفال.
قام الأستاذ محمد حجوج، مدير مدرسة أورط على اسم حلمي الشافعي في عكا، وبإشراف أسرة التربية الاجتماعية، بتوزيع معايدات للطلاب المحتاجين في المدرسة، وعددهم 34 طالبا وطالبة، بقيمة 400 شاقلا لكل طالب، وذلك يوم الاثنين الموافق 2018/6/11، قبيل حلول عيد الفطر المبارك. وكانت أسرة التربية الاجتماعية قد نظمت حملة جمع التبرعات للمشروع الخيري الإنساني “رمضان علشانك” الذي أصبح تقليدا ثابتا في المدرسة منذ أكثر من 18 سنة. قام بهذه الحملة مجلس طلاب المدرسة، منذ مطلع شهر أيار حتى أواسط شهر حزيران من هذا العام، بإشراف موجه المجلس الأستاذ أدمون بدين ومركزيّ التربية الاجتماعية، الأستاذ ميلاد خليل والأستاذ صالح أسدي بحيث انطلقت الحملة من مدرسة أورط على اسم حلمي الشافعي وساهم بالتبرعات كل من طلاب المدرسة والهيئة التدريسية وطاقم العاملين والعاملات في المدرسة، كما ساهمت مدرسة الأمل الابتدائية عكا بهذا العمل الخيري بإدارة الأستاذ عبدالله زيدان مدير المدرسة، ثم توجهت حملة مجلس الطلاب إلى أصحاب المصالح والدكاكين في عكا، وكانت حصيلة ما جمعته هذه الحملة 10172 شاقلا، إضافة إلى مبلغ قيمته 3428 شاقلا تم جمعه في يوم الأعمال الخيرية الذي أقيم في شهر آذار 2018 بإشراف المعلمة نادرة خطيب مركزة مشروع التطوع، والمعلمة جوسلين شولي مركزة مشروع النمط الصحي السليم وبمشاركة المربيات والمربين وطاقم العاملين في المدرسة، فكان مجمل التبرعات التي تم جمعها 13600 شاقلا، التي أسهمت بإدخال الفرحة لقلوب الطلاب المحتاجين الذين تلقوا عيدية الفطر.
عكا: تشتهر مدينة عكا الفلسطينية التاريخية في الأراضي المحتلة عام 1948 بحفاظ سكانها على تراثهم العريق، ما يجعلها وجهة اعتيادية للزائرين الذي يقصدون بحرها وأسواقها في شهر رمضان والأعياد خصوصاً
عكا: تشتهر مدينة عكا الفلسطينية التاريخية في الأراضي المحتلة عام 1948 بحفاظ سكانها على تراثهم العريق، ما يجعلها وجهة اعتيادية للزائرين الذي يقصدون بحرها وأسواقها في شهر رمضان والأعياد خصوصاً
عكا: بوابة البر عندما كانت الجمال وسيلة النقل