سبتمبر 16, 2024

رهط: مقتل رجل جرّاء تعرّضه لإطلاق نار

تصوير مركز ايحود هتسلا لقي رجل (50 عامًا) مصرعه متأثرًا بجروحه إثر تعرّضه لإطلاق نار في رهط. وبدورها وصلت الطواقم الطبية إلى المكان وحاولت تقديم الاسعافات الأولية له لكن تمّ إقرار وفاته في المكان متأثرًا بجروحه الحرجة. تفاصيل أوفى لاحقًا…

قصف

الجيش الاسرائيلي يعترف بمقتل ثلاثة من أسراه بإحدى غاراته على غزة

صوره من الارشيف اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن ثلاثة من أسراه كانوا محتجزين في قطاع غزة، قتلوا في غارة إسرائيلية على موقع في القطاع، قبل أن يتم استعادة جثامينهم في كانون الأول/ ديسمبر الماضي. بحسب ما أفادت (القناة 12) الإسرائيلية. وفي 14 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، انتشل جيش الاحتلال من نفق في جباليا شمال قطاع

صبرا وشاتيلا

صبرا وشاتيلا.. جرح نازف في ذاكرة الفلسطينيين

جثث القتلى ضاقت بهم شوارع مخيم صبرا وشاتيلا . مجزرة صبرا وشاتيلا ارتكبها الجيش الإسرائيلي وجيش لبنان الجنوبي والقوات اللبنانية (الجناح العسكري لحزب الكتائب) ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيم صبرا وشاتيلا، واستمرت بين 16 و18 سبتمبر/أيلول 1982. لم تكن مجزرة صبرا وشاتيلا أولى مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين ولا الأخيرة، فقد سبقتها مجازر الطنطورة وقبية ودير

قصف غزة

قصفٌ إسرائيليٌ يستهدف مخيّم النصيرات في القطاع ومواجهات عنيفة على الجبهة الشّمالية للبلاد

كل العرب نُشر: 16/09/24 04:42 – وسائل إعلام إسرائيلية: رصد سقوط عدّد من الصواريخ في المطلة  – صفارات الإنذار تدوّي في منطقة الجليل الأعلى – 9 ضحايا وأكثر من 15 إصابة من جراء قصف استهدف منزلصا في مخيم النصيرات -الدفاعات الجوية اليمنية تسقط طائرة أميركية مسيرة أثناء تحليقها في أجواء محافظة ذمار وسط مأساة هائلة ودمار منقطع

حدث في مثل هذا اليوم… 16 سبتمبر أو 16 أيلول أو يوم 16 \ 9

16 سبتمبر أو 16 أيلول أو يوم 16 \ 9 (اليوم السادس عشر من الشهر التاسع) هو اليوم التاسع والخمسون بعد المئتين (259) من السنوات البسيطة، أو اليوم الستون بعد المئتين (260) من السنوات الكبيسة وفقًا للتقويم الميلادي الغربي (الغريغوري). يبقى بعده 106 يوما لانتهاء السنة. . أحداث 1400 – المتمرد الويلزي أوين غليندور يعلن

“إن أنت أردت أن تعمى فسوف تعمى”… بقلم: حسن عبادي

“إن أنت أردت أن تعمى فسوف تعمى” حسن عبادي/ حيفا خلال تحديث جهاز حاسوبي وجدت مخطوطة ملاحظاتي التي دوّنتها يوم 29.09.2010 حين شاركت بندوة مناقشة رواية “العمى” (Ensaio sobre a Cegueira) للروائي جوزيه ساراماغو (ترجمة وتقديم: علي عبد الأمير صالح) فحفّزتني على قراءتها ثانيةً. كتبت في حينه: “يحسّسنا بالعمى بوسائل أدبية، أبطال الرواية دون أسماء