• 8545141
  • 9814564

أدب

1637448811 Kw39ng2saf

أيام امرأة فاتنة… بقلم: الدكتور منير توما

  أيام امرأة فاتنة بقلم : الدكتور منير توما كفرياسيف أَسْقَطْتُ ماضيكِ مِن مُفكّرتيوحَلِمْتُ بأعطافٍتموجين بها نهارًاوتتألقين فيها ليلًاوقد طَيّبتْكِ حلاوةُ نَهْدَيْكِبصلابةِ كُوزي رمانْقطفهما مَنْ

1637448861 2sydl5fd5v

الكاتبة سهير شحادة الأولى في مبادرة (نداعب مخيلتهم)

أعلنت عصر يوم أمس، الأحد، 7/11/2021، إدارة مؤسّسة “ثقافات وأكثر” قرار لجنة تحكيم مسابقة “نداعب مخيلتهم”؛ وهي لجنة مكوّنة من أربعة محكّمين لا يعرف أحدهم الآخر، ولا يعرف هويّة المتسابقين، وهي لجنة تتبدّل من عام لآخر. والمسابقة في كتابة قصص الأطفال.

1637448858 1mtliyjpno

أم الفحم تستضيف الروائي صبحي فحماوي

استضافت المكتبة العامة في أم الفحم مساء السبت 23.10.2021 حفل إشهار وتكريم الروائي صبحي فحماوي بمناسبة إصدار روايته الجديدة “حدائق شائكة” تحت رعاية قسم الثقافة في بلدية أم الفحم وشارك عبر الزووم عريس الأمسية وأدباء من العالم العربي.

1637448830 Lxc7nyb9kz

أُمسية ثقافية بعنوان إبداع وقراءات حيفاوية في نادي حيفا الثقافي

أقام نادي حيفا الثقافي يوم الخميس 04.11.2021 أمسية مع مجموعة من الشعراء والكتّاب عنوانها ” إبداع وقراءات حيفاوية ” بحيث قدم كل مشارك خلالها قراءات مختارة من نصوصه الشعرية أو النثرية فأشرك بها الحضور والمستمعين والمتذوقين للأدب.

1637449079 Nmzsurq9xh

إرتعاشات حُبٍّ مطلوب… شعر: الدكتور منير توما

  إرتعاشات حُبٍّ مطلوب شعر : الدكتور منير توما كفرياسيف   جَلَسَتْ ، والدمعُ بعينيهاتترقبُ إحسانَ المحبوبْوالحلُمُ القادمَ يراوِدُهابسنابلَ وكلامٍ مشبوبْلكنَّ الجوَّ يخاطِبُني ويقول :تقدَّمْ

1637449115 L9kdkbbrum

في حيّنا مقامر

انتقل حسين إلى مكتبه الجديد في عمارة مكاتب وسط البلدة، وفجأة بدأ يشعر باكتظاظ الحي بالسيارات في ساعات الصباح الباكر، رغم أنّ المكاتب والمصالح مغلقة، مركونة بصورة عشوائيّة

1637449098 Swbolczfll

رومانسية وثورية رجاء بكرية في رواية (إمرأة الرسالة)… بقلم الأسير: حسام زهدي شاهين

إن الأحاسيس الأنثوية المركبة التي تضمنتها رواية رجاء بكرية “إمرأة الرسالة” هي بحد ذاتها رسالة إنسانية تُعيد للرسالة المكتوبة قيمتها وهيبتها التي غيبتها التكنولوجيا، وتبث فيها جملة الحب الأولى المفعمة بالأحاسيس بكل سذاجتها ونقائها وإهتزازاتها المرتبكة، فهاجس الحب الذي يؤرقنا ذكوراً وإناثاً، ويقرع تجاويف قلوبنا كطبل إفريقي، أو يشد أوتار أمعائنا على الجوع ووخزات الألم، هو ذاته الذي يحرك فينا روح الحياة التي تٌقبل فيها نشوة –بطلة الرواية- دائماً روح حبيبها مع التوقيت الذي يزامن فيه رنين صوته عبر الهاتف عند كل صباح (12)، بهذه الجملة المختزلة أعادتني رجاء إلى سطر الحب الذي هويت من على حافته قبل سنوات خلت!!