عكا: البروفيسور إدريس تيتي يحصل على جائزة (منحة زوار آينشتاين) في برلين
عكا: علم مراسل عكانت انه تم مؤخرا ابلاغ رسميا البروفيسور العكي إدريس صالح تيتي بحصوله من “مؤسسة آينشتاين” في برلين على جائزة “منحة زوار آينشتاين”.
عكا: علم مراسل عكانت انه تم مؤخرا ابلاغ رسميا البروفيسور العكي إدريس صالح تيتي بحصوله من “مؤسسة آينشتاين” في برلين على جائزة “منحة زوار آينشتاين”.
وفعل ظاهر العمر ذلك لكن عينه كانت كل الوقت على عكا المدينة الأهم في فلسطين في تلك الفترة بفضل مينائها وقلاعها فاستغل موت حاكم والي دمشق خصمه الأعند سليمان باشا العظم عام 1743 فأخذ عكا التابعة لها دون عناء.
وفعل ظاهر العمر ذلك لكن عينه كانت كل الوقت على عكا المدينة الأهم في فلسطين في تلك الفترة بفضل مينائها وقلاعها فاستغل موت حاكم والي دمشق خصمه الأعند سليمان باشا العظم عام 1743 فأخذ عكا التابعة لها دون عناء.
كانت في الرابعة عشرة من عمرها حين خرجت من فلسطين. لذلك، لم تنس تلك السنوات التي عاشتها في بلدها، حيث ولدت وكبرت مع عائلتها في عكا، وما زالت ذاكرتها حتى اللحظة تحفظ معالم سوق عكا والناس وعادات المدينة. حتى اليوم، ما زالت تذكر محل “الفوال”، الذي كان قريباً من محل والدها، الذي كان يبيع الأحذية. كان ذلك الفوال يحضّر لها صحن الفول حين تذهب إلى محل والدها عند الظهيرة في وقت الغداء، فيما يذهب أبوها إلى البيت ليتناول الغداء ويرتاح قليلاً. “كلّ شيء في عكا كان جميلاً، إلى أن اعتدى الصهاينة على المدن والقرى الفلسطينية، وهجّروا أهلها”.
كانت في الرابعة عشرة من عمرها حين خرجت من فلسطين. لذلك، لم تنس تلك السنوات التي عاشتها في بلدها، حيث ولدت وكبرت مع عائلتها في عكا، وما زالت ذاكرتها حتى اللحظة تحفظ معالم سوق عكا والناس وعادات المدينة. حتى اليوم، ما زالت تذكر محل “الفوال”، الذي كان قريباً من محل والدها، الذي كان يبيع الأحذية. كان ذلك الفوال يحضّر لها صحن الفول حين تذهب إلى محل والدها عند الظهيرة في وقت الغداء، فيما يذهب أبوها إلى البيت ليتناول الغداء ويرتاح قليلاً. “كلّ شيء في عكا كان جميلاً، إلى أن اعتدى الصهاينة على المدن والقرى الفلسطينية، وهجّروا أهلها”.
بقلم المغترب العكي “ذا النون جراح” من كتاب (بلدي واهلي وانا)
بقلم المغترب العكي “ذا النون جراح” من كتاب (بلدي واهلي وانا)
نعم زرت مدينة عكا ثلاث مرات بعد مغادرتها عام 1948 وما حصل ن من بقي في عكا هم محدودي الدخل والامكانيات، وللاسف سلطات الاحتلال لم تتح المجال لهم ان يتعلموا
نعم زرت مدينة عكا ثلاث مرات بعد مغادرتها عام 1948 وما حصل ن من بقي في عكا هم محدودي الدخل والامكانيات، وللاسف سلطات الاحتلال لم تتح المجال لهم ان يتعلموا
ولدت الاديبه سميره عزام في مدينة عكا عام 1927، اما دراستها الابتدائية فقد تلقتها في مدرسة تيراسنطه بعكا، ثم اكملت جزءا من دراستها الثانوية بالمراسلة فيما بعد، كما راحت تزود نفسها بالوان من الثقافة المعروفة بجهودها