• 8545141
  • 9814564

تقارير عكية

عكا: الظاهر العمر أعاد بناء وإنماء مدينة عكا وشيد أسوارها وحصونها وعدة خانات

وفعل ظاهر العمر ذلك لكن عينه كانت كل الوقت على عكا المدينة الأهم في فلسطين في تلك الفترة بفضل مينائها وقلاعها فاستغل موت حاكم والي دمشق خصمه الأعند سليمان باشا العظم عام 1743 فأخذ عكا التابعة لها دون عناء.

عكا: الظاهر العمر أعاد بناء وإنماء مدينة عكا وشيد أسوارها وحصونها وعدة خانات

وفعل ظاهر العمر ذلك لكن عينه كانت كل الوقت على عكا المدينة الأهم في فلسطين في تلك الفترة بفضل مينائها وقلاعها فاستغل موت حاكم والي دمشق خصمه الأعند سليمان باشا العظم عام 1743 فأخذ عكا التابعة لها دون عناء.

عكا: المهجرة العكية فاطمة حجازي تتذكر في لبنان وتتمنى العودة إلى فلسطين

كانت في الرابعة عشرة من عمرها حين خرجت من فلسطين. لذلك، لم تنس تلك السنوات التي عاشتها في بلدها، حيث ولدت وكبرت مع عائلتها في عكا، وما زالت ذاكرتها حتى اللحظة تحفظ معالم سوق عكا والناس وعادات المدينة. حتى اليوم، ما زالت تذكر محل “الفوال”، الذي كان قريباً من محل والدها، الذي كان يبيع الأحذية. كان ذلك الفوال يحضّر لها صحن الفول حين تذهب إلى محل والدها عند الظهيرة في وقت الغداء، فيما يذهب أبوها إلى البيت ليتناول الغداء ويرتاح قليلاً. “كلّ شيء في عكا كان جميلاً، إلى أن اعتدى الصهاينة على المدن والقرى الفلسطينية، وهجّروا أهلها”.

عكا: المهجرة العكية فاطمة حجازي تتذكر في لبنان وتتمنى العودة إلى فلسطين

كانت في الرابعة عشرة من عمرها حين خرجت من فلسطين. لذلك، لم تنس تلك السنوات التي عاشتها في بلدها، حيث ولدت وكبرت مع عائلتها في عكا، وما زالت ذاكرتها حتى اللحظة تحفظ معالم سوق عكا والناس وعادات المدينة. حتى اليوم، ما زالت تذكر محل “الفوال”، الذي كان قريباً من محل والدها، الذي كان يبيع الأحذية. كان ذلك الفوال يحضّر لها صحن الفول حين تذهب إلى محل والدها عند الظهيرة في وقت الغداء، فيما يذهب أبوها إلى البيت ليتناول الغداء ويرتاح قليلاً. “كلّ شيء في عكا كان جميلاً، إلى أن اعتدى الصهاينة على المدن والقرى الفلسطينية، وهجّروا أهلها”.

عكا: سميرة عزام مداد عكي العروق

ولدت الاديبه سميره عزام في مدينة عكا عام 1927، اما دراستها الابتدائية فقد تلقتها في مدرسة تيراسنطه بعكا، ثم اكملت جزءا من دراستها الثانوية بالمراسلة فيما بعد، كما راحت تزود نفسها بالوان من الثقافة المعروفة بجهودها