بعد سنوات من المداولات وتدخل المحكمة تم مؤخرا اقرار هدم المبنى الذي ترك وهجر لسنوات عديدة بعد ان اعد كهيكل مبنى لفندق مستقبلي على الجهة اليسرى للداخل الى مدينة عكا، وتعود ملكيته لرجل اعمال عربي .
ومؤخرا اقرت المحكمة بعد توجه البلدية هدمه ؛؛وصبيحة اليوم تم من خلال التفجير المراقب لهدمه.
وملفت للانتباه العدد الكبير لمحبي الاستطلاع الذي غزوا الاسوار وشاطىء البحر لالتقاط الصور.


















