عمار ياسر – عكا للشؤون الاسرائيلية
ذكرت قناة “i24” الإسرائيلية، نقلًا عن وكالة “الأناضول” التركية، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعا لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، كسبيل لإحلال سلام واستقرار دائم.
وخلال كلمة ألقاها اليوم الجمعة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الـ 16 لاتحاد برلمانات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول؛ قال أردوغان: إن “سبيل إحلال استقرار وسلام دائم، هو تأسيس دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
وأكد أردوغان أن بلاده تواصل بحزم موقفها الثابت حيال وضع القدس الشرقية وقدسية المسجد الأقصى.
وأشار إلى أن القدس ليست قضية مجموعة من المسلمين فقط، وإنما قضية العالم الإسلامي بأسره.
وأضاف: “بصفتنا أحفاد لأجداد حكموا القدس طيلة 400 عام، لا نريد أن نرى دمًا ودموعًا وظلمًا في فلسطين”، حسب تعبيره، مشيرًا إلى أن “القدس مدينة مباركة وأمانة من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لأمته”.
ولفت إلى أن القضية الفلسطينية هي إحدى اللبنات التي جمعت المسلمين، وساهمت في تأسيس منظمة التعاون الإسلامي.
وبيّن الرئيس التركي أن “الدفاع عن القدس هو دفاع عن الإنسانية، وحمايتها هي حماية للحقوق والقانون والسلام والعدالة والحضارة”. وقال: “القضية الفلسطينية، التي هي أيضًا هدف وجود المنظمة، لا تزال على رأس جدول أعمالنا”.
وخلال كلمة ألقاها اليوم الجمعة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الـ 16 لاتحاد برلمانات الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول؛ قال أردوغان: إن “سبيل إحلال استقرار وسلام دائم، هو تأسيس دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
وأكد أردوغان أن بلاده تواصل بحزم موقفها الثابت حيال وضع القدس الشرقية وقدسية المسجد الأقصى.
وأشار إلى أن القدس ليست قضية مجموعة من المسلمين فقط، وإنما قضية العالم الإسلامي بأسره.
وأضاف: “بصفتنا أحفاد لأجداد حكموا القدس طيلة 400 عام، لا نريد أن نرى دمًا ودموعًا وظلمًا في فلسطين”، حسب تعبيره، مشيرًا إلى أن “القدس مدينة مباركة وأمانة من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لأمته”.
ولفت إلى أن القضية الفلسطينية هي إحدى اللبنات التي جمعت المسلمين، وساهمت في تأسيس منظمة التعاون الإسلامي.
وبيّن الرئيس التركي أن “الدفاع عن القدس هو دفاع عن الإنسانية، وحمايتها هي حماية للحقوق والقانون والسلام والعدالة والحضارة”. وقال: “القضية الفلسطينية، التي هي أيضًا هدف وجود المنظمة، لا تزال على رأس جدول أعمالنا”.