دنيا الوطن
قال أمير دولة قطر، تميم بن حمد آل ثاني، اليوم السبت، إن “المخاطر المحدقة بالمنطقة في ظل الوضع الدولي المتوتر تتطلب إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية”.
وتابع خلال كلمة له في القمة العربية الأمريكية في جدة، أن “أحد أهم مصادر التوتر وعدم الاستقرار سيظل قائما ما لم تتوقف إسرائيل عن انتهاكاتها للقانون الدولي”.
وأكمل القول: “التوتر سيظل قائما ما لم تتوقف إسرائيل عن بناء المستوطنات وتغيير طابع القدس واستمرار الحصار على غزة”.
وأكد أمير قطر على أن “الدول العربية أجمعت رغم خلافاتها على مبادرة سلام عربية ولا يصح التخلي عنها لمجرد أن إسرائيل ترفضها”.
وأردف: “لم يعد ممكنا تفهم استمرار الاحتلال بسبب السياسات الانتقائية في تطبيق قرارات الشـرعية الدولية”.
ولفت أمير القطر إلى أنه “لا يجوز أن يكون دور العرب اقتراح التسويات ودور إسرائيل رفضها والزيادة بالتعنت كلما قدم العرب تنازلات”.
وقال إننا “نتطلع إلى دور فعال للولايات المتحدة في الدعوة إلى مفاوضات جادة لتسوية القضية الفلسطينية”.
كما وثّمن أمير قطر خلال كلمته “الهدنة بين الأطراف اليمنية ومبادرة السعودية إلى طرحها”.
وتابع: “نتطلع لاستمرار الهدنة باليمن للتوصل لحل الأزمة وفقا للمبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن”.
وشدّد على ضرورة “الاتفاق على قواعد نحترمها جميعا بحيث توجه عملنا لحل الأزمات في اليمن وليبيا وغيرهما من الدول”.
وأضاف “لا يجوز قبول الأمر الواقع الذي يعني استمرار الظلم الفظيع الذي يتعرض له الشعب السوري”.
قال أمير دولة قطر، تميم بن حمد آل ثاني، اليوم السبت، إن “المخاطر المحدقة بالمنطقة في ظل الوضع الدولي المتوتر تتطلب إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية”.
وتابع خلال كلمة له في القمة العربية الأمريكية في جدة، أن “أحد أهم مصادر التوتر وعدم الاستقرار سيظل قائما ما لم تتوقف إسرائيل عن انتهاكاتها للقانون الدولي”.
وأكمل القول: “التوتر سيظل قائما ما لم تتوقف إسرائيل عن بناء المستوطنات وتغيير طابع القدس واستمرار الحصار على غزة”.
وأكد أمير قطر على أن “الدول العربية أجمعت رغم خلافاتها على مبادرة سلام عربية ولا يصح التخلي عنها لمجرد أن إسرائيل ترفضها”.
وأردف: “لم يعد ممكنا تفهم استمرار الاحتلال بسبب السياسات الانتقائية في تطبيق قرارات الشـرعية الدولية”.
ولفت أمير القطر إلى أنه “لا يجوز أن يكون دور العرب اقتراح التسويات ودور إسرائيل رفضها والزيادة بالتعنت كلما قدم العرب تنازلات”.
وقال إننا “نتطلع إلى دور فعال للولايات المتحدة في الدعوة إلى مفاوضات جادة لتسوية القضية الفلسطينية”.
كما وثّمن أمير قطر خلال كلمته “الهدنة بين الأطراف اليمنية ومبادرة السعودية إلى طرحها”.
وتابع: “نتطلع لاستمرار الهدنة باليمن للتوصل لحل الأزمة وفقا للمبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن”.
وشدّد على ضرورة “الاتفاق على قواعد نحترمها جميعا بحيث توجه عملنا لحل الأزمات في اليمن وليبيا وغيرهما من الدول”.
وأضاف “لا يجوز قبول الأمر الواقع الذي يعني استمرار الظلم الفظيع الذي يتعرض له الشعب السوري”.
