دنيا الوطن
نظمت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، عصر اليوم الثلاثاء، فعالية شعبية ومجتمعية في ميناء غزة رفضا لاستمرار الحصار الإسرائيلي وللمطالبة بالحق في الثروات الطبيعية في حقول الغاز والممر المائي.
وتخللت الفعالية كلمات لقادة فصائل العمل الوطني والإسلامي، حيث أكدت على ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي، وللمطالبة بحق الشعب الفلسطيني في أن يكون له ممر مائي يمكنه من حرية الحركة إلى العالم الخارجي.
وطالب عضو المكتب السياسي لحركة (حماس) سهيل الهندي في كلمة الفصائل منظمات حقوقية ومؤسسات حقوق الإنسان القيام بواجباتها لممارسة الضغط على الاحتلال لرفع الحصار عن غزة والتأكيد على أحقية الفلسطينيين باستغلال مقدراتهم وثرواتهم الطبيعية وعلى رأسهم الغاز والممر البحري.
ودعا الهندي الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم للوقوف بجانب شعبنا وقضيته العادلة، ومواجهة الاحتلال من خلال مقاضاته سياسيا واقتصاديا وإعلاميا بهدف عزله ونزع الشرعية عنه ورفع الصوت عاليا من خلال تنظيم وقفات احتجاجية أمام سفارات الاحتلال بالعالم.
وأكد أن “المقاومة هي الطريق الأقصر لدحر الاحتلال وأن مشاريع التسوية لن تجلب لشعبنا سوى الاستيطان والتهويد والعدوان والتفريط بالحقوق والثوابت”.
ولفت إلى أن “المقاومة على جهوزية واستعداد للدفاع عن شعبنا ومقدساته وحقوقه وثوابته كما أنها جاهزة لمواجهة أي سلوك عدواني ضد حركة السفن والأفراد عبر ممر مائي يربطها بين غزة والعالم”.
كم حذر “العدو من ارتكاب أي سلوك أو حماقة تمنع حرية شعبنا في الحركة والتنقل وتحذره من الاستمرار في سرقة غازنا وثرواتنا فحقنا في غاز غزة وحقوله على شواطئها سنحميها بالنار والبارود”.
نظمت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، عصر اليوم الثلاثاء، فعالية شعبية ومجتمعية في ميناء غزة رفضا لاستمرار الحصار الإسرائيلي وللمطالبة بالحق في الثروات الطبيعية في حقول الغاز والممر المائي.
وتخللت الفعالية كلمات لقادة فصائل العمل الوطني والإسلامي، حيث أكدت على ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي، وللمطالبة بحق الشعب الفلسطيني في أن يكون له ممر مائي يمكنه من حرية الحركة إلى العالم الخارجي.
وطالب عضو المكتب السياسي لحركة (حماس) سهيل الهندي في كلمة الفصائل منظمات حقوقية ومؤسسات حقوق الإنسان القيام بواجباتها لممارسة الضغط على الاحتلال لرفع الحصار عن غزة والتأكيد على أحقية الفلسطينيين باستغلال مقدراتهم وثرواتهم الطبيعية وعلى رأسهم الغاز والممر البحري.
ودعا الهندي الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم للوقوف بجانب شعبنا وقضيته العادلة، ومواجهة الاحتلال من خلال مقاضاته سياسيا واقتصاديا وإعلاميا بهدف عزله ونزع الشرعية عنه ورفع الصوت عاليا من خلال تنظيم وقفات احتجاجية أمام سفارات الاحتلال بالعالم.
وأكد أن “المقاومة هي الطريق الأقصر لدحر الاحتلال وأن مشاريع التسوية لن تجلب لشعبنا سوى الاستيطان والتهويد والعدوان والتفريط بالحقوق والثوابت”.
ولفت إلى أن “المقاومة على جهوزية واستعداد للدفاع عن شعبنا ومقدساته وحقوقه وثوابته كما أنها جاهزة لمواجهة أي سلوك عدواني ضد حركة السفن والأفراد عبر ممر مائي يربطها بين غزة والعالم”.
كم حذر “العدو من ارتكاب أي سلوك أو حماقة تمنع حرية شعبنا في الحركة والتنقل وتحذره من الاستمرار في سرقة غازنا وثرواتنا فحقنا في غاز غزة وحقوله على شواطئها سنحميها بالنار والبارود”.
