رحمة رياض تتصدر المشهد الفنّي وتفرض تأثيرها عربيا وعالميا‎‎

لطالما كان العمل الدؤوب سبباً رئيسياً لنجومية الفنان وسرعة انتشار اعماله في بلده وفي الوطن العربي.
هذا العمل يتشارك فيه الفنان وادارة اعماله التي تملك رؤية مستقبلية وذوق رفيع وخبرة في اختيار الاعمال التي تخلق حالة خاصة ويرددها الجمهور.
رحمة رياض خير مثال لفنانةٍ موهوبة مجتهدة وذكية، ادركت ان النجاح يتحقق اذا ما تعاون كلّ فيما يبرع، فخطت بحكمة وفق خطة درستها ادارة اعمالها واوصلتها الى نجاحاتٍ متتالية لتصبح فنانة ملهمة ومؤثرة لدى الكثيرات في الوطن العربي.
من سفيرة لماركات تجارية عالمية وشركات اتصالات، الى نجمة برامج ضخمة على شاشة MBC كلّ العرب، الى ضيفة شرف بأحداث عالمية مثل كأس العالم وكأس العرب وصولاً الى ملهمة على تطبيق Spotify منطلقةً من ساحة Time Square NY.
طموح رحمة رياض لا يقلّ وتيرةً عن طموح ادارة اعمالها، فكلاهما يتطلّع الى المزيد.
وسْط كلّ هذة الانشغالات،. رحمة رياض احيت العديد من الحفلات آخرها في السعودية، الامارات، الولايات المتحدة الاميريكية والمكسيك.
وعن هذا الضغط تقول رحمة رياض انها عندما تصحى من النوم يلزمها ثوانٍ لتتذكر في أي بلد هي موجودة، و لكن هذا التعب كله يهون عندما تصلها رسائل من اشخاص ساهمت في مدّهم بطاقة ايجابية ،” هذا كفيل بإعطائي الحافز للانطلاق و النجاح و خاصة في بلدي الحبيب العراق ” تقول رحمة.
ابنة البلد الذي يعيش ظروفاً صعبة ساهمت في تهجيرها من بلدٍ لآخر، استطاعت من خلال ادارة أعمالها ووفق خطة محكمة و شاملة و عبر عدد من الأغاني تحقيق مئات الملايين من المشاهدات، والتصدر وتحقيق انتشار واسع لتجعل الوطن العربي على مساحته مسكناً كبيراً لها وتكسب محبة ودعم جمهور من مختلف الجنسيات العربية.
ابنة رياض أحمد، فخرالعراق، حققت في وقت قصير انجازات يتطلب تحقيقها عشرات الاعوام، كما و انها تتحضر حالياً لمشاريع كثيرة مع شركة MIML الداعم و الراعي لها منذ اليوم الأول.
هذه العلاقة بين MIML ورحمة رياض دليل قاطع على ان الفنان بحاجة ماسة لشركةٍ ترعاه وتهتمّ بأدق التفاصيل ليكون الجمهور هو الرابح الاكبر.