دنيا الوطن
حمل أفيغدور ليبرمان، رئيس حزب (إسرائيل بيتنا)، ووزير الجيش الإسرائيلي الأسبق، الإثنين، حركة (حماس)، مسؤولية العمليات، داعياً لتنفيذ عمليات اغتيال لوقفها.
وقال المتطرف ليبرمان، في مقابلة مع (القناة 13) الإسرائيلية: “إن من يبادر ويمول ويحرض على العمليات كل يوم هو منظمة حماس في قطاع غزة”.
وأضاف: “هناك مقر كامل لدى حماس في قطاع غزة مخصص لتفعيل الإرهاب داخل إسرائيل، حماس تتحمل مسؤولية ذلك، وبدون الاغتيالات، لن يكون هناك حل لهذه المشكلة”.
وفي وقت سابق، أطلق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تصريحات هدد فيها باغتيال، صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس).
وهدد نتنياهو باغتيال العاروري، قائلاً: “كل من يحاول إيذاءنا، ومن يمول ويخطط ويوجه الإرهاب ضد إسرائيل، سيدفع الثمن كاملاً، إننا نواجه موجة من الإرهاب من الداخل والخارج”، بحسب قوله.
وقال المتطرف ليبرمان، في مقابلة مع (القناة 13) الإسرائيلية: “إن من يبادر ويمول ويحرض على العمليات كل يوم هو منظمة حماس في قطاع غزة”.
وأضاف: “هناك مقر كامل لدى حماس في قطاع غزة مخصص لتفعيل الإرهاب داخل إسرائيل، حماس تتحمل مسؤولية ذلك، وبدون الاغتيالات، لن يكون هناك حل لهذه المشكلة”.
وفي وقت سابق، أطلق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تصريحات هدد فيها باغتيال، صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة (حماس).
وهدد نتنياهو باغتيال العاروري، قائلاً: “كل من يحاول إيذاءنا، ومن يمول ويخطط ويوجه الإرهاب ضد إسرائيل، سيدفع الثمن كاملاً، إننا نواجه موجة من الإرهاب من الداخل والخارج”، بحسب قوله.
من جانبه، حذر الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، إسرائيل من مغبة تنفيذ أي عمليات اغتيال تطال لبنانين أو فلسطينيين او سوريين على الأراضي اللبنانية، مؤكداً أنها ستواجه برد فعل قوي.
أما حركة (حماس)، حذرت الاحتلال الإسرائيلي، من استهداف أي من قادة المقاومة، مؤكدة أنها سترد بـ “قوة وحزم”.
أما حركة (حماس)، حذرت الاحتلال الإسرائيلي، من استهداف أي من قادة المقاومة، مؤكدة أنها سترد بـ “قوة وحزم”.