وضع وزير المالية الإسرائيلي ورئيس حزب (الصهيونية الدينية) المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، الاثنين، سلسلة شروط أمام رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تتعلق بقطاع غزة والضفة الغربية، قبيل اللقاء المرتقب بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وقال سموتريتش، خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، إن على نتنياهو ضمان عدم وقف الحرب على غزة قبل (تحقيق هدفها المركزي المتمثل في تدمير حركة حماس)، معتبرًا أن ما وصفه بـ(النصر المطلق) لم يتحقق بعد، رغم أهمية ملف الأسرى الإسرائيليين.
وحدد سموتريتش ستة شروط تتعلق بقطاع غزة، أبرزها ربط إعادة الإعمار بـ “نزع سلاح كامل” للقطاع، ورفض أي ترتيبات جزئية، مؤكدًا “عدم وجود مكان لبقاء حماس في نهاية الحرب”. كما شدد على رفض أي دور للسلطة الفلسطينية في غزة، أو إدخال قوات دولية متعددة الجنسيات، مؤكدًا أن إسرائيل “لن تمول إعادة الإعمار”.
وأضاف أن تفكيك حماس ونزع سلاح غزة يجب أن يتم خلال مهلة سياسية قصيرة، محذرًا من أن إسرائيل “ستتحرك بطريقتها” في حال فشل المسار الدبلوماسي.
وفيما يخص الضفة الغربية، دعا سموتريتش نتنياهو إلى طرح الملف خلال لقائه ترامب، مجددًا رفضه لاتفاقيات أوسلو، وداعيًا إلى تفكيك السلطة الفلسطينية، وجمع السلاح، وفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة.
وحذر من أن عدم اتخاذ خطوات حاسمة قد يؤدي إلى “أحداث مستقبلية إضافية”، مؤكدًا أنه لا ينوي تحمل مسؤولية تكرار ما حدث في السابع من أكتوبر.
وعلى الصعيد الاقتصادي، قال سموتريتش إن مشروع الميزانية الذي صادقت عليه الحكومة يتضمن إجراءات لخفض تكاليف المعيشة، من بينها إصلاحات في قطاع الحليب والاستيراد والودائع، معتبرًا أنها ستسهم في خفض الأسعار داخل إسرائيل.
وقال سموتريتش، خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، إن على نتنياهو ضمان عدم وقف الحرب على غزة قبل (تحقيق هدفها المركزي المتمثل في تدمير حركة حماس)، معتبرًا أن ما وصفه بـ(النصر المطلق) لم يتحقق بعد، رغم أهمية ملف الأسرى الإسرائيليين.
وحدد سموتريتش ستة شروط تتعلق بقطاع غزة، أبرزها ربط إعادة الإعمار بـ “نزع سلاح كامل” للقطاع، ورفض أي ترتيبات جزئية، مؤكدًا “عدم وجود مكان لبقاء حماس في نهاية الحرب”. كما شدد على رفض أي دور للسلطة الفلسطينية في غزة، أو إدخال قوات دولية متعددة الجنسيات، مؤكدًا أن إسرائيل “لن تمول إعادة الإعمار”.
وأضاف أن تفكيك حماس ونزع سلاح غزة يجب أن يتم خلال مهلة سياسية قصيرة، محذرًا من أن إسرائيل “ستتحرك بطريقتها” في حال فشل المسار الدبلوماسي.
وفيما يخص الضفة الغربية، دعا سموتريتش نتنياهو إلى طرح الملف خلال لقائه ترامب، مجددًا رفضه لاتفاقيات أوسلو، وداعيًا إلى تفكيك السلطة الفلسطينية، وجمع السلاح، وفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة.
وحذر من أن عدم اتخاذ خطوات حاسمة قد يؤدي إلى “أحداث مستقبلية إضافية”، مؤكدًا أنه لا ينوي تحمل مسؤولية تكرار ما حدث في السابع من أكتوبر.
وعلى الصعيد الاقتصادي، قال سموتريتش إن مشروع الميزانية الذي صادقت عليه الحكومة يتضمن إجراءات لخفض تكاليف المعيشة، من بينها إصلاحات في قطاع الحليب والاستيراد والودائع، معتبرًا أنها ستسهم في خفض الأسعار داخل إسرائيل.



