متنفَّس عبرَ القضبان (34) … حسن عبادي/ حيفا
متنفَّس عبرَ القضبان (34)حسن عبادي/ حيفا بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي
متنفَّس عبرَ القضبان (34)حسن عبادي/ حيفا بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي
في أجواء حافلة بالجذب والإثارة وجمالية الذوق والإبداع والعاطفة، وبأسلوب سلس يعتمد القصص الواقعيّة واستمرارًا لسلسة النشاطات التربوية التثقيفيّة الهادفة إلى تعزيز المطالعة وحب القصص
وهيب نديم وهبة أَوْرَاقٌ خَاصَّةٌ مَسْرُوقَةٌمِنْ حَقِيبَةِ مُسَافِرَةٍ -1تَنْغَرِزُ فِي لَحْمِي وَشَرَايِينِي،وَتَكْبُرُ عَلَى بَيَادِرِ طُفُولَتِي…أَمْنَحُكَ ﭐلنُّعَاسَ حَتَّى شَقَائِقِ ﭐلْوَرْدِوَأَصْنَعُ لَكَ مِنْ جَسَدِي دُنْيَا عِشْقٍأَرْتَدِيكَ
“برتقال يافا” قصة جديدة للأطفال من تأليف الشاعرة والكاتبة د. روز اليوسف شعبان كتب: شاكر فريد حسن “برتقال يافا” هو عنوان القصة الثالثة
الاتّحاد وضمن نشاطاته الثقافيّة أطلق سلسلة من اللقاءات الثقافيّة ضمن مشروع التواصل الثقافيّ مع جملة من الفعاليّات الثقافيّة في الضفّة الغربيّة، ابتدأها برام الله، ثمّ الخليل، وأخيرا في 28 آب 2021، كان لقاء مميّزًا في جبل النار، نابلس.
سَلْماكَ أَنْتَ فَلا تُكِنْها سِواكَ وَكُنْها.. نثيرة- بقلم: محمود مرعي وَحَدَّثْتَني، يا شَيْخَ الرَّذاذِ، بِالأَمْسِ البَعيدِ، عَنْ أَمْسِ الَّذي كانَ ما يَزالُ مُسْتَقْبَلًا، لا
بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا عبر القضبان.
وَاعْلَمْ- يا رَعاكَ اللهُ- أَنَّ حَدْسَكَ لَمْ يُصِبْ صَبيبَ المَعاني وَرِقَّتَها وَما تُجِنُّ مِنْ الحَنينٍ، بَلْ صادَفَ قَحْطَ الكَلامِ عِنْدَ أَقْدامِ كَثيبِ الغَضَبِ.. وَغَشَّى عَيْنَيْكَ ما نَثَرَتْهُ الرِّيحُ مِنْ أَتْرِبَةٍ..