أدب

صدر عدد تشرين أوّل من مجلة “الإصلاح” الثقافية، التي تصدر عن دار “الاماني” للطباعة والنشر والتوزيع ومقرها بلدة عرعرة بالمثلث، ويرأس تحريرها الكاتب الأستاذ مفيد صيداوي.

  متنفَّس عبرَ القضبان (40)حسن عبادي/ حيفا بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران 2019؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي

صدر حديثا ، عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر – كفر مندا، ، يقع الكتاب في 204 صفحات من الحجم الكبير ، لوحة الغلاف للفنانة فيتا تنئيل ، صدر الكتاب بدعم مركز الكتب والمكتبات ووزارة الثقافة

لا شكّ أن للكذب إغراء شديدًا ولا أحد يفلت منه! جميعنا نواجه مثل هذه المعضلات الأخلاقية طوال الوقت؛ وبما أن إغواء الكذب حولنا دائمًا، علينا أن نتّخذ القرارات الأخلاقية الصغيرة باستمرار، متى وكيف نكذب.

  الحب كتناقض في السونيتة الشكسبيرية رقم 115 بقلم : الدكتور منير توما كفرياسيف قبل البدء في تحليلنا وتعليقنا على سونيتة شكسبير رقم 115 ،

صدور الديوان السادس عشر للشاعر/ الكاتب عمر رزوق الشامي، بعنوان “عصر المؤامرات”. وقد قدّم له المحامي سعيد نفاع: الأمين العام لاتحاد الأدباء الفلسطينيين الكرمل 48، فقال:

كانت “شويعرة” في البدايات، أدمنت الشاشة الزرقاء فقتلتها الغيرة، بدأت تنقل الأشعار وتنسبها لنفسها، وأحيانًا تبدّل كلمة هنا وأخرى هناك، محاولة الحفاظ على الديباجة والقالب دون جدوى.

  سحر بيادسة “على ضفاف الحنين” بقلم: شاكر فريد حسن   بين يدي ديوان “على ضفاف الحنين” للشاعرة سحر بيادسة من باقة الغربية، وهو الثاني

  رحلة تنتظر نهاية شعر : الدكتور منير توما كفرياسيفإذا اقتربتِ النهايةفلا تُقِمْ مأتمًا وعويلابل تشَجَّعْ وافتحْ سبيلافنحنُ نهربُ مِن واقع ٍ أليمٍ رحلتُنا منهُ

اسمح لي أن أحسدك على قدرتك على المباغتة، كنت تتحدّث في السّياسة، فتباغتنا النّكتة من بين ثنايا المبادئ، ومن فوق المواقف، ومن خلف الخطوط الحمراء، ومن تحت جدار الفصل، كالمياه

  وهيب نديم وهبةWaheeb Nadeem Wahbah حُلْمٌ كَانَ رَسُولُ ﭐلْعِطْرِ، رَائِحَةُ جَسَدِكِ ﭐلْعَائِدِ، بِالنَّرْجِسِ،مِنْ مَشَارِفِ ﭐلْأَرْضِ وَمَغَارِبِ ﭐلْأُفُقِ،وَكَانَتْ غَابَةُ ﭐلْعِطْرِ أَلْجَسَدُ – تَسْتَحِمُّ بِالدَّمِ ﭐلْمَجْنُونِﭐلْعَاشِقِ،

دمعُا لطّريق شعر: صالح أحمد (كناعنة) /// لولا الخَبايا كانَت الخُطواتُ أنقى  مِن عُيونٍ لا تَرى دَمعَ الطّريق. يا آخرَ النّاجينَ مِن عَبَثِ الرّحيلِ… ومِن