“العائد إلى سيرته” رواية الشاعر باسل عبد العال في نادي حيفا الثقافي
خلود فوراني سرية- أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية مع الشاعر باسل عبد العال المقيم في مخيم نهر البارد في لبنان – حيث شارك
خلود فوراني سرية- أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية مع الشاعر باسل عبد العال المقيم في مخيم نهر البارد في لبنان – حيث شارك
النذير حسن عبّادي/ مخيم بلاطة-حيفا يسعدني ويشرفّني أن أشارك حفلًا آخر لإشهار وإطلاق كتاب لأسير في مركز يافا الثقافي، تواصل معي الصديق تيسير نصر الله
صدر حديثًا للأديب سليم نفّاع، مدير مكتبة بلدية شفاعمرو العامة، قصّة جديدة للأطفال بعنوان: “الرّسّامُ وَالبَحْرُ”، عن أ. دار الهدى، بإدارة عبد زحالقة. صدرت
د. ميساء الصح البناء الأسلوبي والفكري في ديوان “كاد يسرقني الغياب” للشاعر المقدسي وليد أبو طير البناء الأسلوبي: إنَّ أول ما يتوصل إليه من يتابع
” طال بي الزمان ” كلمات وإلقاء كمال إبراهيم طَالَ بِيَ الزَّماَنُ لاسْتِلاميَ الدِّينْ بِعُمْرٍ كاَنَ شَقاءً عَلَى مَرِّ السِّنينْ فَفَرِحْتُ وَاستكَانَ القَلبُ الحَزِينْ جَلَسْتُ
خلود فوراني سرية أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية مع الشاعر مفلح طبعوني ومجموعته الشعرية الصادرة العام الماضي “عودة جفرا”. افتتح الأمسية بالترحيب والتأهيل
هنا وهناك – بقلم رانية فؤاد مرجية البعض يختنق من علاقة وبعضهم من عدمها وهناك من اختنقوا من الجسر وآخر من عدمه وهناك من يقفز
صدر هٰذِهِ الأيَّام، عن دار سهيل عيساوي للطِّباعة والنَّشر، وبدعم من مفعال هبايس- قسم الثَّقافة والفنون، ديوان شعر بعنوان “سلمى قادمة بالفجر”، للشَّاعر والباحث العَروضيِّ
بانتظارِ فَرَحِ ************ أيُّها الحُزنُ، إذهبْإلىهناكْ إلى وادٍ سحيقٍ واعْقلْ رباطَكَ. مَن أغواكَ على الانطلاق؟ لماذاجُنِنتَ؟ ورُحْتَ تَجري دون توقفٍ، فيسهولِروحي. منذُ دهرِ وأنا أُغنّي
خلود فوراني سرية- أقام نادي حيفا الثقافي مؤخرا أمسية ثقافية مع الشاعرة سلمى جبران لإشهار مجموعتها الشعرية “صَبا الروح” الصادرة حديثا عن دار الاهلية للنشر
حسن عبادي/حيفا كانت ميمي شابّة عشرينيّة، فشلت في دراستها الثانويّة، قتلتها الغيرة من زميلاتها اللاتي التحقن في الجامعات، فجرّبت حظها في عدّة مجالات وكان الفشل
وهيب نديم وهبة لحظة سواد ليس من يكتب بالحبر كمن يكتب بدم القلب. جبران خليل جبران صَفِيرُ الرِّيحِ يَغْرِزُ كَآبَةَ الْمَسَاءِ… وسَوَادَ الْغَيْمِ فِي قَلْبِي…