“بدها تصفير”! حسن عبادي
“بدها تصفير”! حسن عبادي بدايةً؛ اسمحوا لي أن أحيّيكم من حيفا وبحرها وكرملها، وأن أشكر القيّمين على هذه الندوة لإتاحة الفرصة لي أن أشارككم وأكون
“بدها تصفير”! حسن عبادي بدايةً؛ اسمحوا لي أن أحيّيكم من حيفا وبحرها وكرملها، وأن أشكر القيّمين على هذه الندوة لإتاحة الفرصة لي أن أشارككم وأكون
المؤلفاتوالترجماتفيأدبوشعر وهيب نديم وهبة الأديب الشاعر وهيب نديم وهبة غزير الإنتاج، ويحرص على ترجمة إبداعاته إلى لغات العالم.. بدءا من العبرية مرورا بالإنجليزية وإلى الفرنسية
تقرير : نادرة شحادة تصوير : سلام ذياب قامت جمعية ابداع يوم السبت 28/5/2022 بعمل أمسية شعرية تكريمية للشاعرَين والفنانَين عضوا جمعية ابداع أنور سابا
مَقامَةُ الـمَدارِسِ وَانْبِعاثِ الدَّوارِسِ (1) تَأْليف: محمود مرعي حَدَّثَ صَدَّاحُ الصَّاحي، اِبْنُ سَناءِ الـمِصْباحِ، ذو الفِكْرِ اللَّمَّاحِ، وَالقَلَمِ الجَرَّاحِ، قالَ: لَقَدِ اشْتَدَّتْ وَطْأَةُ
أبجديّات الطريق شعر: صالح أحمد (كناعنة) /// يا مِن يَداكِ على مَدى وَجَعي يَدايْ هُبّي… فَهَذا الأفقُ يَغرَقُ في صَدايْ لا صَمتَ في الصمتِ الذي
توظيف موتيف الورد كترميز في عددٍ كبير من قصائد المجموعة الشعرية «ما زلتِ ربيعي» لنزيه نصرالله بقلم : الدكتور منير توما كفرياسيف إنّ الحب موضوع
زَفافُ قاصر ************* سبعَ عشرَةَ مِنْ عُمرِ الياسَمينِ قُتلَتْ لمّا اخْبَروها… أنها الليلةَ خُطِبَتْ وغداً.. غدًا تُزَّفُ الى المَجهولِ وتَميدُ بها الأرضُ.. وتنأى عنِ
البغل والمختار والحاكم قصّة: من لا يصدّق أنّها واقعيّة، رغم التصرّف بالأسماء، فيجب أن يعيد النظر من الموقف ضدّ البغال! كانت ضباع البراري، أيّام كان
القصيدة التي ألقيتها في مهرجان أيار الأدبي الأول “البقاء والانتماء” 23/5/2022 اغتصاب فلسطين نكبة، نقمة وخذلان سادَ الهلاكُ بغفلةِ الإنسانِ فغزا الشواطئَ خادمُ الشّيطانِ فانظرْ
وقفة مع حنا أبو حنا حسن عبادي/حيفا شاركتُ في بداية كانون الثاني عام 2009 في مظاهرات حيفاويّة، في الساحة المعروفة في طلعة شارع الجبل، ضد
خلود فوراني سرية- أقام نادي حيفا الثقافي يوم الخميس 19.05.2022 أمسية ثقافية شعرية الثالثة من نوعها، بعنوان” إبداع وقراءات حيفاوية” استضاف فيها لفيفًا من الشعراء
عودة سيد المعنى الى “قنير “ قراءة في ديوان ناصر الشاويش “انا سيد المعنى” بقلم: مصطفى عبد الفتاح نلتقي بذكرى نكبة الشَّعب الفلسطيني، لتبقى صفحاتها