ماذا قالوا عن موقع عكانت..

541

 

موقع"عكانت"..

 

 

أسمهُ يَحمل مَعناه,

أخبارهُ تضم خَفاياه,

يَكتب الحَقيقة برغم المُعاناه,

وَلا يُفرق بَين دين وَسِواه!

مَوقع يُشرفني أن أكتب لهُ دونَ سِواه,

مَوقع لمَست بهِ شيء خفي , وَما أجمل الخَفي وَمَعناه..

"عَكانت" حيث تُذكر"عَكا" في اسمهِ وَهذه أهم مَزاياه..

مُتابعيه كُثر , مُحبيه أكثر , فهوَ مَوقع يَحمل صَرخة "عَكا",

فَرح أهلها , مَرَحِهم , هَمهم , حُزنهم , شَكواهم وَالآه…

فَخورَة أنا بموقِع مِثله لِبلدنا الحَبيبة,

بموقع يَحتضن مَواهِبنا الدفينة,

يَتألم لصَرختنا الرَّهيبة,

يَتعاطف مَع هُمومنا السَّجينة,

يَحترم آراءَنا حَتى لو كانت غريبة,

يُنمّي عُقولنا بمعلومات ثمينة,

يَنشر , وَما يَنشر هُو "عَكا" , فِكر "عَكا" , باطِن "عَكا" وَأسرارَها العَجيبة!

يُشاركنا الأفراح وَيَنشر أجمَل الصُّور,

صُور أطفال , صُور أخبار , صُور فَن , وَالكثير الكثير مِن الصُّور..

وَيَحزن مَعَنا في الأتراح وَنجد الحُزن بَين كلِمات الخبَر,

وَيُعلمنا السِّياسَة وَلُعْبتها الصَّحيحَة,

وَيَترك لنا حَق التعقيب , لإجابات صَريحة,

وَيُفيدنا مِن خِلال مَوضوع الصِّحة وَالرِّياضَة المُريحة,

وَيُحَبِّبَنا في المَطبخ وَيُهدئ أعصابَنا بأغنية جَميلة مُريحة,

يَهتم للمَقالات وَالكتابات أجْمَع , وَلا يَنسى مَدارسِنا التي تمشي دُروبًا صَحيحة,

يَحمل بينَ طياتِهِ الموسيقى الرائِعة وَأجمل أماكِن السِّياحة,

يَكفيكَ يا سَيدي المُتصفح أن تنزل إلى آخر الصَّفحة لترى أرشيف "عَكا" العَريقة..

وَتتمتع بصورها القديمة العَتيقة..

وَتغذي ذاكِرتك بماضيها مِن خِلال مَعلومات جَميلة , مُمتعة وَرَقيقة..

يَكفيك يا سَيدي المُتصفح أن ترى كلمة "أخبار عَكا"

لتتأكد أن "عَكا" لا زالَ مَن يُتابعها!!!

"عكانت" هوَ مَوقع مَدينتنا الأوَّل , بكُل اعتِزاز أقولُ هذهِ الحَقيقة.

 

 

أزهار (أبو الخير) شعبان

 

 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007. يرجى ارسال ملاحظات لـ akkanet.net@gmail.com

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

جديد الأخبار