أَقِمِ الصَّلاةَ- شعر: محمود مرعي
أَقِمِ الصَّلاةَ– شعر: محمود مرعي أَقِمِ الصَّلاةَ لِشامَةِ الـمَلَكاتِ.. وَاحْمِلْ إِلى الآتينَ خَيْرَ وَصاةِ بَلِّغْهُمُ أَنَّ الزَّمانَ تَفَتَّقَتْ.. أَضْلاعُهُ غِلًّا وَشَرِّ جُناةِ شَرُّ الجُناةِ عِدًى
أَقِمِ الصَّلاةَ– شعر: محمود مرعي أَقِمِ الصَّلاةَ لِشامَةِ الـمَلَكاتِ.. وَاحْمِلْ إِلى الآتينَ خَيْرَ وَصاةِ بَلِّغْهُمُ أَنَّ الزَّمانَ تَفَتَّقَتْ.. أَضْلاعُهُ غِلًّا وَشَرِّ جُناةِ شَرُّ الجُناةِ عِدًى
الشاعر الأديب: وهيب نديم وهبة نغم سماويّ من أحبّ اللّه رأى كلّ شئ جميلا. الشّيخ محمّد الغزاليّ عُصْفُورَةٌ زَرْقَاءُ اخْتَرَقَتْ كَبِدِي يَا رَبِّي مَا أَجْمَلَكَ
ميسون أسدي من هو قصة قصيرة شحب لونها وارتعش صوتها قليلاً. فائرة الأعصاب شجاعة تتمتع بروح عملية صارمة. تركت الرواية من يديها بعد أن استمتعت
ظِمايَ كَالفَرَسِ الجَموحِ شعر: محمود مرعي قَرَّتْ عُيونٌ بِالجَريمَةِ وَالدَّمِ.. وَبَكَتْ عُيونٌ لِانْطِفاءِ الأَنْجُمِ وَصَدى العَويلِ عَواصِفٌ تَجْتاحُنا.. وَالقاتِلُ الـمَأْفونُ مَدْفوعٌ عَمِ كَمْ شَقَّ عَتْمَ
الحب والجمال في قصيدتين من القصائد المُغنّاة : «يا ليلُ الصبُ متى غدُهُ» و «مضناك جفاهُ مرقدُهُ» بقلم : الدكتور منير توما كفرياسيف إنّ قصيدة
نَعيشُ مَعَ الخُرافَةِ في وِفاقٍ– شعر: محمود مرعي رِياحُ الوَقْتِ مُسْجِرَةُ الفِناءِ.. وَريحُ الدَّهْرِ مُسْعِرَةُ الفَناءِ وَكُلٌّ في هُبوبٍ وَاعْتِراكٍ.. وَكُلٌّ في مُقارَعَةِ البَقاءِ وَنَرْقُبُ
ما يفيضُ عن الفراغ شعر : صالح أحمد (كناعنه) /// يتثاءب الصّبحُ المسافِرُ نحوَ بسمَتِهِ ويَرضى تستبشِرُ الأبوابُ: هذي الأمنياتُ بنا تعود تمضي الحياةُ كأنما
أدب الرسائل، وتعريج على رسائل من القدس وإليها ***************************** لا يخفى على أحد أن أدب الرسائل هو فن وجنس أدبي ليس بجديد، وبأن هذا النوع
تحية الى الطبيب المغترب الدكتور سمير توما (أُلْقِيَت هذه القصيدة في حفل تكريم الطبيب المغترب ابن كفرياسيف البروفيسور سمير توما في رابطة ابداع – كفرياسيف
الشاعر الأديب: وهيب نديم وهبة بماء العشق والحنّاء “الحبُّ أعظمُ شهوةٍ وأكملها” الشّيخ الأكبر محيي الدّين بن عربيّ (1) غَمَسَ يَدَيْهِ بِمَاءِ الْعِشْقِ نَزَلَتِ الْمَلَائِكَةُ
الطيرة – طيرة بني صعب تلتقي والاتّحاد العام للكتّاب الفلسطينيّين– الكرمل 48 في أمسية أدبيّة نقديّة فنيّة راقية اللجنة الإعلاميّة – استضافت بلدة الطيرة –
” طفرة ” شعر وإلقاء كمال ابراهيم ” أغْتاظُ مِنْ طفرَة اليَمينْ وآمُلُ بالتَّغْييرْ أكرَهُ الحِقدَ وَانشُد السَّلامْ رُبَّما شَهرُ تشرينْ مع حُلولِ الانتِخابَاتْ يأتِي