الشاعر الفلسطيني مراد السوداني نائبًا لرئيس التجمع الدولي للكتاب
من- شاكر فريد حسن تم تعيين الشاعر الفلسطيني مراد السوداني، الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، وبقرار من رئيس التجمع الدولي للكتاب يوري
من- شاكر فريد حسن تم تعيين الشاعر الفلسطيني مراد السوداني، الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، وبقرار من رئيس التجمع الدولي للكتاب يوري
هوى وكبرياء شعر : الدكتور منير توما كفرياسيف أشتاقُ إليكِ كلّما تَدَهْوَرتْ حالتي فأنتِ ألمي وترياقي وراحتي ؛ أشتاقُ إليكِ ، لكنّي لن أَبْرَحَ ساحتي
تتناول هٰذِهِ الدِّراسة البحر الشِّعريَّ الَّذي استحدثته الشَّاعرة السُّوريَّة رنا صالح صدقة، يسبقه حديث عن الأوزان الـمستحدثة ونماذج منها، وقبل الخوض في دراسته، أقول: لقد
رؤى في الفن والإبداع شعر : الدكتور منير توما كفرياسيف كلُّ فَنٍّ مِن خالقِ الذَّراتِ كلُّ فَنٍّ في وَصْفِهِ كالحياةِ كلُّ فنٍّ خَلْقِهِ مِن بَديع
جاءنا من جمعيَّة “صوت الخليل”: عن دار “الحديث للإعلام والطّباعة والنّشر بإدارة الأديب الشَّاعر فهيم أبو ركن، صدر ” كتاب “مقامات المرعيّ” تأليف الشّاعر العَروضيّ
قصة قصيرة: هذا أنا! ميسون أسدي أشعلت سيجارة، ابتلعت الدخان الحريف والقوي قبل أن أدور بالمقعد أمام حاسوبي لأدوّن ما حدث معي اليوم. عندئذ، نظرت
القَتْلُ قَتْلٌ وَالدِّماءُ دِماؤُنا– شِعْر: مَحْمود مرعي إِلى صامِتٍ عِنْدَ قَتْلِ شَبابِنا مُتَباكٍ عِنْدَ قَتْلِ نِسائِنا ما هٰكَذا تورَدُ يا سَعْدُ الإِبِلْ بِدونِ مُقَدِّماتٍ أَوْ
كلمات كمال ابراهيم ” عطفُكَ يا إلهي “ عَطْفُكَ يَا إلهِي أجْمَلُ مَا فِي الكَوْنْ رِضَاكَ عَلي المؤمِنِ يُفرِحُ القلبَ الحَنُونْ كم أحِبُّكَ يَا
وُلِدَ المفكِّر المصري القبطي التقدمي عام 1887 بمدينة الزقازيق ، وبعد الانتهاء من دراسته في المرحلتين الابتدائية والثانوية في مصر ، سافر عام 1907 إلى لندن ومكث هناك أربع سنوات التحق أثناءها
فناءٌ وبقاءٌ ووفاءٌ– خالتي الموجوعَةَ والمفجوعةَ، صبحيّة– عمّي الثّاكلَ الصّابرَ، صبيح– الأخواتُ المصوناتُ الحكيماتُ، سوار وسماح – الأخُ المكلومُ المهمومُ، رغيد– خالاتي الحزيناتِ، يدمعُ
أهدتنا مشكورة الصديقة الكاتبة الصيدلانية الفلسطينية ابنة مدينة البشارة الناصرة، المقيمة منذ سنوات في بيت لحم، ناهد الزعبي، كتابها الموسوم “ذكريات في تقاطع الألوان”، الواقع في 100 صفحة من القطع المتوسط، الذي دققه لغويًا الأستاذ الأديب فتحي فوراني، وراجعه الدكتور محمد هيبي، وصمم غلافه الرسام التشكيلي والنحات ابن حيفا عبد عابدي، وأهدته “إلى ذاكرتكم…ومن وميض ذاكرتي…ليكتمل المشهد”.