
إلى متى!… عمر رزوق الشامي
إلى متى! العنفُ يدهمُنا والقتْلُ واللغبُ والرّعبُ يسكنُنا والخوفُ والتّعبُ جُلُّ الشبابِ أتتْ في الجهرِ تفزعُنا حتّى الصّغارُ عتتْ إذ يُهملُ الأدبُ هي الأخوّةُ تبّتْ
إلى متى! العنفُ يدهمُنا والقتْلُ واللغبُ والرّعبُ يسكنُنا والخوفُ والتّعبُ جُلُّ الشبابِ أتتْ في الجهرِ تفزعُنا حتّى الصّغارُ عتتْ إذ يُهملُ الأدبُ هي الأخوّةُ تبّتْ
صُبَّ القَصيدَ قَذائِفًا- شعر: محمود مرعي صُبَّ القَصيدَ قَذائِفًا وَقَنابِلَا.. تَجِدِ الحُروفَ عَواصِفًا وَزَلازِلَا تَجِدِ الحُروفَ تَقَدَّمَتْ وَتَفَوَّقَتْ.. وَوَراءَها يَجْري الصَّدى مُتَواصِلَا فَدَعِ الحُروفَ بِما
وهيب نديم وهبه / في مسرحة القصيدة العربية / المجنون والبحر كتبَ الشاعر: مالك صلالحة أول ما تبادر بذهني حين التقطت أصابعي كتاب
الألم والأمل وما بينهما عند سميح القاسم: قصيدة “تعالي لنرسم معًا قوس قزح” نموذجًا
حسن العاصي كاتب وباحث فلسطيني مقيم في الدنمارك لا يمكن الدفاع عنهم.. القتلة السياسيون صدر عن مطبعة جامعة آرهوس Aarhus Universitet في غرب الدنمارك كتاب “لا
العبد شرف بريء (قصّة) عندما رُزق الياس وبديعة ببكرهما سميح لم تسع الدنيا الأسرة فرحًا، فهو المولود والحفيد الأوّل؛ ذكرٌ صبوحُ الوجه سليمُ الجسم. الفرحة
لَا شَيْءَ كَانَ هُنَاكَ يبقى بَعْدَ بَيْعِ خَريطتي لَا لَا أَرَى إلّا الْفَرَاغَ وَبُقعَةً فِيهَا الدِّمَاءُ اسْتَسْلَمَتْ لَا لَا أَرَى إلّا الظِّلاَلَ وَصُورَةً قَدْ عُلِّقَتْ
زمنُ المَحلِ حدثَ مرّةً أن حلّ القحطُ في منطقةٍ واسعةٍ من الأرضِ، وهو أَمرٌ لم يتوقّعه سُكّانها؛ فالسّنوات المنصرمة أَظهرت حُسن نواياها وأَكثرت من عطاياها
“نفحة أمَل“ الشاعر كمال ابراهيم أسافِرُ في غياهِبِ الظلامْ أبْحِرُ وَعَلى صَدْرِيَ نفحَةُ أمَلْ أسْألُ الدُّجى كمْ مِنَ الليْلِ تَبَقَّى! كَيْ أفيقَ بَعْدَ أنْ يَجْلو
جاءت الرواية التاريخيّة لتُعبّر عن واقع تاريخيّ في خيال الروائي ليتّخذ من أحداث الماضي رافعة لإيصال رسالته بنصّ أدبيّ بعيدًا عن سرد الوقائع التاريخيّة التي
صدر حديثا ؛ عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر ، كتاب دراسات في المسرح العربي المعاصر ، للأديب والباحث محمود ريان ، يقع الكتاب في
وقفات مع كتاب: الشرح الوافي للتفعيلات والقوافي (5) / تأليف: يوسف أبو خيط– الطِّيرة بقلم: الشَّاعر العَروضي محمود مرعي كلام الـمؤلِّف بين مزدوجين (()) أعترف